الأدب البنغالي ينافس “اللورد ڤيشنو” في البعث من جديد
ومن زمن الأبيض والأسود مرورًا بالعصر الذهبي حتى عالم اليوم يُبعث الأدب البنغالي من رماده في اللحظات الحالكة ويُنقذ السينما الهندية، فتتجسد الأعمال الكلاسيكية إلى فنون سينمائية (والأمثلة كثيرة فهناك Chokher Bali و Parineeta و Noukadubi و Devdas و The Apu Trilogy و Charulata و Kabuliwala)، مما يُرسخ أن الوعي الهندوسي يعمل بنفس أصالته الأولى، والجديد ما هو إلا فراشات النار تتراقص وتتألق حول القديم المُشتعل، فيتجدد ويعود ڤيشنو في هيئة جديدة بنفس الطالع الأصيل لينتصر الخير على الشر وينتصر معه الإنسان بمعجزته الخالدة “الفن”.
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه