بعد نجاته من الموت.. الــ”خان” الذي لم يأخذ حقه في السينما الهندية 

كل هذا الثقل الثقافي والتاريخي -أحيانًا- يُصبح عبئًا ثقيلًا على الأكتاف يصعب التحرر منه والانطلاق.. و -أحيانًا- يُرشد ويوجه ويُثقل الشخصية بالحكمة الأصيلة.. و -أحيانًا- يكون مزيجًا من كلا الأمرين، وهذا ما أعتقده في حالة سيف علي خان.. وتؤكده زوجته الثانية -نجمة السينما الهندية وسليلة آل كاپور العريقة- “كارينا كاپور” حين تُصرح أن سيف هو آخر الرجال المحترمين الأفذاذ، وأن العقليات الناضجة مثله تكاد تكون انقرضت من هذه الدنيا، فهو الشاب العاقل.. الناضج.. الفيلسوف.. القارئ.. المُثقف الذي لا يُشبه إلا نفسه.